داود علي
منذ شهرين
في مشهد تكرر كثيرا في مصر خلال السنوات الأخيرة، فوجئ سكان قرية “الفردوس" غرب محافظة بورسعيد صباح 6 مايو/ أيار 2025، بحملة أمنية ضخمة بمشاركة مدرعات وسيارات أمن مركزي من مديريات بورسعيد والسويس والإسماعيلية.
بدت إستراتيجية الاحتلال الإسرائيلي للسيطرة الدائمة على قطاع غزة واضحة؛ حيث تقوم على تغييرات ميدانية وسياسية ممنهجة، تهدف إلى إعادة تشكيل الواقع الديمغرافي والسياسي في القطاع من خلال الإبادة، والتجويع، والتهجير القسري، وتفكيك البنية الاجتماعية.
منذ ٩ أشهر
أجبرت الضربات الإسرائيلية أكثر من 110 آلاف من السكان على مغادرة منازلهم، بينما بقيت الغالبية العظمى من الذين فروا في البداية داخل مناطقهم، واختاروا اللجوء إلى أماكن أكثر أمانا نسبيا، ولكن معروفة بالنسبة لهم".
منذ عام واحد
"منذ عام 2016 أعطى الجيش أوامره بشكل واضح إلى الجهات المعنية في شمال سيناء، بعدم الإقدام على تغيير الهويات الشخصية لمواطني سيناء إلا بعد مراجعة المخابرات الحربية أو العامة، ومنذ ذلك الحين لم يجر تغيير بطاقة واحدة".